۱۳ - سورة الرعد
( ۲ )
بغير عمدٍ
:بغير دعائم و أساطين تُقيمُها
( ۲ )
استوى على العرش
:استواءً يليق به سبحانه
( ۲ )
يدبِّر الأمر
:يصرّف العوالم كلها بقدرته و حكمته
( ۳ )
مدّ الأرض
:بسطها في رأي العين
( ۳ )
رواسي
:جبالا ثوابتا كي لا تميد
( ۳ )
زوجين
:نوعين و ضربين
( ۳ )
يغشي الليل النهار
:يُلبس النّهار ظلمة اللّيل أو العكس
( ٤ )
قِطَع
:بقاع مختلفة الطباع و الصفات
( ٤ )
نخيل صنوان
:نخلات يجمعها أصل واحد
( ٤ )
الأُكُل
:كا يُؤكل ، و هو الثمر و الحب
( ۵ )
الأغلال
:الأطواق من الحديد
( ٦ )
المَثُلات
:العقوبات الفاضحات لأمثالهم
( ٦ )
مغفرة للناس
:ستر و إمهال
( ۸ )
ما تغيض الأرحام
:ما تنقصه . أو تُسقطه
( ۸ )
بمقدار
:بقدْرٍ و حدّ لا يتعداه
( ۹ )
الكبير
:العظيم الذي كلّ شيء دونه
( ۹ )
المتعالِ
:المستعلي على كلّ شيء بقدرته
( ۱۰ )
ساربٌ
:ذاهبٌ في سرْبِه و طريقهِ ظاهرًا
( ۱۱ )
له معقّبات
:ملائكة تعتقب في حِفظه
( ۱۱ )
من أمر الله
:بأمره تعالى بحفظه
( ۱۱ )
من وال
:من ناصر أو وال يلي أمورهم
( ۱۲ )
السّحاب الثّقال
:الموقرة بالماء المثقلة به
( ۱۳ )
شديد المِحال
:المكايدة أو القوّة أو العقوبة
( ۱٤ )
له دعوة الحقّ
:لله الدّعوة الحق "كلمة التوحيد
( ۱۵ )
لله يسجد
:لأمره تعالى ينقاد و يخضع
( ۱۵ )
ظلالهم
:تنقاد لأمره تعالى و تخضع
( ۱۵ )
بالغدوّ
:جمع غداة – أوّل النّهار
( ۱۵ )
الآصال
:جمع أصيل – آخر النّهار
( ۱۷ )
بقدَرها
:بمقدارها الذي اقتضته الحكمة
( ۱۷ )
زبدًا
:هو الغُثاء (الرّغوة) الطّافي فوق الماء
( ۱۷ )
رابيًا
:مرتفعا منتفخا
( ۱۷ )
زبَدٌ
:هو الخبث الطافي عند إذابة المعادن
( ۱۷ )
جُفاء
:مرميّا به مطروحا أو متفرّقا
( ۱۸ )
بئس المهاد
:بئس الفراش و المستقر جهنّم
( ۲۲ )
يدرءون
:يدفعون و يُجازون
( ۲۲ )
عقبى الدار
:عاقبتها المحمودة ، و هي الجنّات
( ۲۵ )
سوء الدار
:عاقبتها سيّئة و هي النّار
( ۲٦ )
يقدِر
:يُضيّقه على من يشاء لحكمة
( ۲٦ )
متاع
:شيء قليل ذاهب زائل
( ۲۷ )
أناب
:رجع بقلبه إلى الله
( ۲۹ )
طوبى لهم
:عيش طيّب لهم في الآخرة
( ۲۹ )
حُسن مآب
:حسن مرجع و منقلب
( ۳۰ )
إليه متاب
:إلى الله وحدهمرجعي و توبتي
( ۳۱ )
أفلم ييأس . .
:أفلم يعلم و يتبيّن ..
( ۳۱ )
قارعة
:داهية تقرعهم بصنوف البلايا
( ۳۲ )
فأمليتُ...
:أمهلت و أطلت في أمن و الدّعة
( ۳۵ )
أكُلُها دائم
:ثمرها الّذي يؤكل لا ينقطع
( ۳٦ )
إليه مآب
:إلى الله وحده مرجعي للجزاء
( ۳۷ )
لكلّ أجل كتاب
:لكلّ وقت حكم معيّن بالحكمة
( ۳۹ )
أمّ الكتاب
:اللّوح المحفوظ أو العلم الإلهي
( ٤۱ )
لا مُعقِّب لحكمه
:لا رادّ و لا مُبطل له