٤۰ - سورة غافر
( ۳ )
غافر الذنب
:ساتر الذنب للمؤمنين
( ۳ )
قابل التوب
:التوبة من الذنب من كل مُذنب
( ۳ )
ذي الطوْل
:الغِنى أو الإنعام و التـّـفضل أو المنّ
( ٤ )
فلا يغرُرْك
:فلا يَخدَعك
( ٤ )
تقلبهم
:تنـقـّـلهُمْ سالمين غانمين فإنّه استدراج
( ۵ )
لدحضوا به الحق
:ليبْطلواو يزيلوا بالباطل الحقّ
( ٦ )
حقـّت
:وَجَبَتْ و ثبتتْبالإهلاك
( ۷ )
سبيلك
:طريق الهدى (دين الإسلام)
( ۷ )
قهم عذاب الجحيم
:احفظهمْ منه
( ۹ )
قِهم السّيئات
:المعاصي أو عقوبَاتها
( ۱۰ )
لمَقت الله
:لبغضه الشديد و غَضبه عليكم
( ۱۲ )
تؤمنوا
:تذعـنوا و تقِرّوا بالشرك
( ۱۳ )
ينيب
:يَرْجع إلى التـّـفكّر في الآيات
( ۱۵ )
رفيع الدرجات
:رافع السّموات بعضها فوق بعض
( ۱۵ )
يلقي الروح
:يُنزل الوَحْيَ أو القـرآن أو جبريل
( ۱۵ )
يوم التلاق
:يوم الإجتماع في المَحشر
( ۱٦ )
هم بارزون
:خارجون من القبور ظاهرون لا يسْترهمْ شيء
( ۱۸ )
يوم الآزفة
:يوم القيامة لِقربها
( ۱۸ )
الحناجر
:التـّـراقي و الحلاقيم
( ۱۸ )
كاظمين
:مُـمْـسكين على الغمّ الممتلئينَ منه
( ۱۸ )
حميم
:قريب مُـشفـق يَهتمّ بهمْ
( ۱۹ )
خائنة الأعين
:النظرة الخائنة إلى مالا يحلّ
( ۲۱ )
واق
:دافع يدْفع عنهم العَذاب
( ۲۵ )
استحيوا نساءهم
:استبْـقـُـوا بناتهمْ للخِدْمة
( ۲۵ )
ضلال
:ضَيَاعَ و بُطْلان وَ وبال
( ۲۷ )
عذت بربّي
:اعْـتصمْت و تحصّـنت به تعالى
( ۲۹ )
ظاهرين
:غالبين عاليين
( ۲۹ )
بأس الله
:عذابه و نِقمَته
( ۲۹ )
ما أريكم
:ما أشِـير عليكمْ
( ۳۰ )
الأحزاب
:الأمم الماضية المتحزّبة على الأنبياء
( ۳۱ )
دأب قوم نوح
:عَادَتهمْ في القيامة و على التـّـكذيب
( ۳۲ )
يوم التـّـناد
:يوم القيامة (للنّداء فيه إلى المَحشر)
( ۳٤ )
مرتاب
:في دين الله شاكّ في وَحْدانيّـته
( ۳۵ )
بغير سلطان
:بغير برهان و حجّة
( ۳۵ )
كبُرَ مقتا
:عَـظُـم جدالهمْ بغير حجّة بُغضا
( ۳٦ )
صرحا
:قصرًا . أو بناءً عاليا ظاهرا
( ۳٦ )
أبلغ الأسباب
:الأبواب أو الطّرق
( ۳۷ )
تباب
:خسران و هلاك
( ٤۰ )
بغير حساب
:بلا نهاية من الرزاق لِما يُعطي
( ٤۳ )
لا جرَم
:حقّ و ثبَتَ أو لا مَحالة أو حقـّـا
( ٤۳ )
ليس له دعوة
:مستجابة . أو استجابة دعوة
( ٤۳ )
مردنا إلى الله
:رُجُوعنا بعد المَوت إليه تعالى للجَزاء
( ٤۵ )
حاق
:أحَاطَ أو نـَـزَل
( ٤٦ )
غدوّا و عشيّا
:صبَاحا و مساءً أو دائما في البرزخ
( ٤۷ )
مغنون عنا
:دافِـعون . أو حاملون عنّا
( ۵۱ )
يقوم الأشهاد
:الملائكة و الرّسل و المؤمنون
( ۵۲ )
معذرتهم
:عذرهمْ أو اعتذارهم حين يعتذرون
( ۵۵ )
بالعشيّ و الإبكار
:طرَفي النهار. أو دائما
( ۵٦ )
سلطان
:حُجّـة و برهان
( ۵٦ )
ما هم ببالغيه
:ِببَالغي مُقـتضى الكِبْر و التـّعاظم
( ٦۰ )
داخرين
:صاغرين أذلاّء
( ٦۲ )
فأنى تؤفكون ؟
:فكيف تصرفون عن توحيدهِ؟
( ٦۳ )
يؤفك
:يُصْرَف عن التـّـوحيد الحقّ
( ٦٤ )
الأرض قرارا
:مستقرّا تعيشون فيها
( ٦٤ )
السماء بناءً
:سَقـْـفا مَرْفوعا كالقـبّـة فوقكم
( ٦٤ )
فتبارك الله
:تعالى أو تمجّد أو كَـثـُـرَ خيره
( ٦٦ )
أنْ أسْلم
:أنْ أنقاد أو أُخْلص ديني
( ٦۷ )
لتبلغوا أشدّكُمْ
:كمال عَقلكم و قوتِكمْ
( ٦۸ )
قـَـضى أمرًا
:أرَاد إيجادَ أمرٍ
( ٦۹ )
أنـّى يصرفون ؟
:كيف يُصرفون عن الآيات مع صِدْقِها و وضوحها ؟
( ۷۱ )
الأغلال
:القيود تجمع الأيدي إلى الأعناق
( ۷۲ )
الحميم
:الماء البالغ نِهاية الحرارة
( ۷۲ )
يُسْجرون
:توقد أو تـُـملأ بهِمْ
( ۷۵ )
تفرحون
:تـَـبْـطرونَ و تأشرون
( ۷۵ )
تمرحون
:تتوسّعون في الفرح و البطر
( ۷٦ )
مثوى المتكبّـرين
:مأواهمْ و مُقامَهمْ
( ۸۰ )
حَاجَة في صدوركم
:أمرًا ذا بال تهتمّون به
( ۸۲ )
فما أغنى عنهم
:فما دفع عنهم و ما نـَـفَعهمْ
( ۸۳ )
من العلم
:بأمور الدنيا مستهزئين بالدين
( ۸۳ )
حَاق بهم
:أحاط . أو نزل بهم
( ۸٤ )
رَأوْا بَأسنا
:عاينوا شدة عذابنا في الدنيا