( ۱ ) و النّجم إذا هوَى :(قسَم) بالنّجم إذا غرب و سَقط

( ۲ ) ما ضلّ صاحبكم :ما عدَل الرّسول عن الحقّ و الهُـدَى (جواب القسم)

( ۲ ) ما غوَى :ما اعتقد باطلا قطّ

( ۵ ) شديد القوى :أمين الوحي جبريل عليه السلام

( ٦ ) ذو مرّة :قوة أو خَلْق ٍ حَسَن . أو آثار بديعة

( ٦ ) فاستوى :فاسْتقام على صورته الخِلقـيّة

( ۸ ) دنا :قـَرُبَ جبريل من النبي صلى الله عليه و سلم

( ۹ ) قاب قوسين :قـَـدْرَ قـَوْسَيْن أو ذراعَـيْن من النبي صلى الله عليه و سلم

( ۱۰ ) عبده :عبد الله و هو محمد صلى الله عليه و سلم

( ۱۲ ) أفتمارونه :أفَتـُـكذبونه فتجادلونه صلى الله عليه و سلم

( ۱۳ ) نزلـَة أخرى :مرّة أخرى في صورته الخِـلـْـقـيّة

( ۱٤ ) سدرة المنتهى :التي تنتهي إليها علومُ الخلائق

( ۱۵ ) جنّة المأوى :مُـقام أرواح الشهداء

( ۱٦ ) يغشى السّدرة :يُغَـطّيها و يسْـتـرها

( ۱۷ ) ما زاغ البصر :ما مال بَصَره عمّا أمِرَ برُؤيته

( ۱۷ ) ما طغى :ما جاوزه إلى ما لم يُؤمَر برُؤيته

( ۱۸ ) لقد رآى :ليلة المِعراج

( ۱۹ ) أفرأيْتم :فأخبروني ألهذه الأصنام قدرَة

( ۱۹ ) اللاّت و العزّى :أصنام كانوا يعبدونها في الجاهليّة

( ۲۰ ) و مناة :أصنام كانوا يعبدونها في الجاهليّة

( ۲۲ ) قسمة ضيزى :جائِـرَة . أو عَوْجَاء

( ۲٤ ) أمْ للإنسان ما تمنّى :بل ألـَـهُ كل ما يشتهيه – لاَ

( ۲٦ ) لا تـُـغني شفاعتهم :لاَ تدفَع . أو لا تنفع

( ۳۲ ) الفوَاحش :ما عَظم قـُـبْحه من الذنوب

( ۳۲ ) اللـّـمم :صغائر الذنوب

( ۳۲ ) فلا تزكّوا أنفسكم :فلا تمدحوها بحُسْنِ الأعمال

( ۳٤ ) أكْـدَى :قطعَ عطيّته بخْلاً

( ۳۷ ) الذي وفّى :أتمّ و أكمل ما أمِر به

( ۳۸ ) لا تـزر وازرة . . :لا تحْمِل نفسٌ آثمَة . .

( ٤۲ ) المنتهى :المصير في الآخرة للجزاء

( ٤٦ ) تـُمْنـَى :تدْفق في الرّحم

( ٤۷ ) النّشأة الأخرى :الإحياء بعد الإماتة كما وَعَدَ

( ٤۸ ) أقْـنى :أفقرَ. أو أرْضى بما أعْـطَى

( ٤۹ ) الشِـّــعْـرى :كوكبٌ معروف كانوا يعبدونه في الجاهليّة

( ۵۰ ) عادًا الأولى :قـَـوْم هودٍ عليه السلام

( ۵۱ ) ثمود :قوم صالح عليه السلام

( ۵۳ ) المؤتـفـكة :قُرى قوم لوطٍ عليه السلام

( ۵۳ ) أهْوى :أسْـقـَـطها إلى الأرض بعد رفعها

( ۵٤ ) فغشّاها :ألبَسَها و غطّـاها بأنواع من العذاب

( ۵۵ ) آلاك ربـّــك :نِعَـمِـهِ تعالى و منها دلائل قدرته

( ۵۵ ) تتمارى :تتشكّـك

( ۵۷ ) أزفتِ الآزفة :اقترَبَتْ

( ۵۸ ) كاشفة :نـَفـْـسٌ تكشف أهوالها و شدائدها

( ٦۱ ) أنتم سامِدون :لاهون غَافـلون